حدث في مثل هذا اليوم ( 27-6-2004 )::
بالصور .. من تحت الأرض خرج لهم القسام ودمّرهم، ذكرى عملية تفجير موقع أورحان العسكري ll
عندما قرعت الساعة 9:43 من مساء يوم الأحد 10 جمادى الأولى 1425هـ ، الموافق 27-6-2004، هز انفجار ضخم موقع محفوظة العسكري شمال القرارة قرب مجمع مغتصبات "غوش قطيف"(المحررة) ، حيث أدى إلى وقوع عشرات الإصابات بين الجنود الصهاينة، فقد شوهدت سيارات الإسعاف الصهيونية تهرع إلى المكان وتنقل القتلى والجرحى إلى مستشفى "سوروكا" في بئر السبع.
وفي حينه أعلنت مصادر صهيونية أن عدد المصابين جراء الانفجار الذي وقع في مفرق "غوش قطيف" بلغ 30 شخصًا، وأن عدد القتلى سبعة وذلك في حصيلة غير نهائية ومؤكدة في ظل السياسة التي يتبعها العدو بعد قرار أرائيل شارون رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق، في قراره الوزاري الذي أصدرته الرقابة العسكرية بالتكتم على خسائره وخصوصا أنها في صفوف جنوده العسكريين.
وفي هذه اللحظات الجميلة بالنسبة للفلسطينيين فقد نسفت كتائب القسام الموقع العسكري الصهيوني الإستراتيجي الذي يقع على مفترق المطاحن المعروف بمفترق محفوظة أو "اورحان"، والذي يعتبر ثكنة عسكرية حصينة تشرف على حماية مرور المغتصبين والدوريات العسكرية في المنطقة، ويستخدم كمبيت للجنود ويتواجد في اغلب أوقاته من 40 – 60 جندياً صهيونياً.[img][/img]
بالصور .. من تحت الأرض خرج لهم القسام ودمّرهم، ذكرى عملية تفجير موقع أورحان العسكري ll
عندما قرعت الساعة 9:43 من مساء يوم الأحد 10 جمادى الأولى 1425هـ ، الموافق 27-6-2004، هز انفجار ضخم موقع محفوظة العسكري شمال القرارة قرب مجمع مغتصبات "غوش قطيف"(المحررة) ، حيث أدى إلى وقوع عشرات الإصابات بين الجنود الصهاينة، فقد شوهدت سيارات الإسعاف الصهيونية تهرع إلى المكان وتنقل القتلى والجرحى إلى مستشفى "سوروكا" في بئر السبع.
وفي حينه أعلنت مصادر صهيونية أن عدد المصابين جراء الانفجار الذي وقع في مفرق "غوش قطيف" بلغ 30 شخصًا، وأن عدد القتلى سبعة وذلك في حصيلة غير نهائية ومؤكدة في ظل السياسة التي يتبعها العدو بعد قرار أرائيل شارون رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق، في قراره الوزاري الذي أصدرته الرقابة العسكرية بالتكتم على خسائره وخصوصا أنها في صفوف جنوده العسكريين.
وفي هذه اللحظات الجميلة بالنسبة للفلسطينيين فقد نسفت كتائب القسام الموقع العسكري الصهيوني الإستراتيجي الذي يقع على مفترق المطاحن المعروف بمفترق محفوظة أو "اورحان"، والذي يعتبر ثكنة عسكرية حصينة تشرف على حماية مرور المغتصبين والدوريات العسكرية في المنطقة، ويستخدم كمبيت للجنود ويتواجد في اغلب أوقاته من 40 – 60 جندياً صهيونياً.[img][/img]